زيت التوت البري العضوي
تحسين مرونة الجلد؟ تقوية بصيلات الشعر؟ أو تغذية عميقة بدون أثر دهني؟ السر أحيانًا في نقطة.
زيت نادر مستخلص من بذور التوت البري البرّي، غني بأوميغا 3 و6 و9 بنسب متوازنة، وهي تركيبة نادرة في الزيوت الطبيعية. يمتزج بسهولة مع البشرة والشعر، يمنحك ترطيبًا نقيًا من دون لزوجة، ويعيد التوازن لخلايا الجلد المتعبة. مو بس زيت… هذه قطرة ذكية من الطبيعة، صُمّمت لتواكب احتياجاتك من الرأس حتى القدم.
هل تعلمين؟
هل تعلمين أن خلايا البشرة تحتوي على أغشية دهنية مسؤولة عن الحماية والترطيب؟ نقص الأحماض الدهنية الأساسية مثل اللينوليك أسيد يضعف هذه الأغشية، مما يؤدي إلى جفاف، تقشّر، وشيخوخة مبكرة. بعض الزيوت لا تحتوي هذه الأحماض، أو تكون ثقيلة فتسد المسام. أما زيت التوت البري، فيتميّز بتركيبة خفيفة نادرة تساعد على تقوية هذه الأغشية واستعادة نضارة الجلد بشكل طبيعي.
وش سر هذا الزيت؟
السر في تركيبته المتوازنة من أوميغا 3 و6 و9 بنسبة مثالية تماثل تركيبة الجلد نفسه. يحتوي على فيتوسترولات ومضادات أكسدة طبيعية مثل التوكوترينول، التي تساهم في تهدئة الالتهابات، تعزيز مرونة الجلد، وتحفيز إنتاج الكولاجين. عند استخدامه للشعر، يخترق الشعرة بفضل قوامه الخفيف، يغذّي البصيلات، ويمنع تقصف الأطراف. أما للجسم، فهو يترك ملمس ناعم كأنكِ وضعتِ سيروم فاخر – بدون أي أثر دهني.
تدرين ليش راح تحبينه؟
- يُستخدم للبشرة، الجسم، والشعر بدون ما يترك أي ملمس دهني
- يغذّي البصيلات من الداخل ويقوي الشعر الضعيف
- يرطب الجلد بعمق ويحميه من التشقق والتهيج
- مناسب حتى للبشرة الحساسة بفضل تركيبته النقية
- يحمي من علامات التقدم بالعمر بفضل مضادات الأكسدة النادرة
وش يقول العلم؟
- الزيوت التي يتم استخراجها عبر الضغط الساخن أو المعالجة الصناعية تفقد جزءًا كبيرًا من مضادات الأكسدة والفيتامينات، بحسب دراسة منشورة في PubMed.
- زيت التوت البري البكر والمعصور على البارد يحتوي على تركيز أعلى من alpha-linolenic acid وtocopherols الفعالة لحماية الجلد، حسب دراسة ScienceDirect.
- استخدام الزيوت النقية على فروة الرأس يُظهر نتائج فعالة في تقوية البصيلات وتقليل الالتهاب، مقارنة بالزيوت المعالجة بالحرارة أو المذيبات الكيميائية.
المصادر المذكورة مرجعية علمية فقط، ولا تُعتبر توصية طبية.
