زيت الورد المغربي العضوي
جفاف، شحوب، خطوط رفيعة؟ كأن بشرتك تنادي على شيء ناعم... طبيعي... يعيد لها الحياة.
وإذا كانت الإجابة في وردة؟ مو أي وردة… بل دمشقي مزروع على قمم جبال الأطلس، تُقطف بتلاته فجراً، وتُعصر ببطء، بدون حرارة، بدون ضغط صناعي. مو بس زيت… هذه قطرة من قلب الطبيعة، فيها ألف زهرة، وأثرها يظهر من أول لمسة.
هل تعلمين؟
أغلب زيوت الورد في السوق هي عبارة عن "مستخلص عطري" مخفف في زيوت ناقلة، أو معصور بالآلات المعدنية الساخنة اللي تكسر المركبات الفعالة في الورد. والأسوأ؟ بعضها يحتوي مذيبات كيميائية لتحسين القوام والرائحة… لكنها تهيّج البشرة بدل ما تعالجها.
وش سر هذا الزيت؟
زيتنا نقي 100%، يُستخرج من بتلات الورد الدمشقي المزروع عضويًا في مرتفعات جبال الأطلس المغربية، حيث الهواء النقي والتربة الغنية. تُقطف الورود يدويًا في الفجر، وتُجفف بطريقة طبيعية، ثم تُعصر باستخدام مكابس خشبية باردة تحافظ على كل قطرة من المركبات النشطة. هل تتخيلين؟ نحتاج أكثر من 1500 وردة لإنتاج فقط 30 مل من هذا الزيت النادر! غني بفيتامين C الطبيعي، بمركبات الفلافونويد، والفيتامين K – تركيبة طبيعية تعزز إشراقة الوجه، ترمم الجلد، وتقلل مظهر الخطوط والتصبغات بلمسة ناعمة ورائحة تلامس الذاكرة. ومو بس كذا… كل قطرة منه توصل لبشرتك محمّلة بمركبات phenolic فعالة، تشتغل بهدوء على تهدئة التهيج، إصلاح الخلايا، وتنشيط إشراقة الجلد من العمق. فيتامين C يحفّز الكولاجين بلطف، يعطي نضارة واضحة، ويشد الملمس مع الوقت. فيتامين K يلعب دوره حوالين العين والفم، يخفّف مظهر الهالات، ويوحّد لون البشرة. حتى الفلافونويدات، وهي المركبات الذهبية في الورد، تساعد على تقليل الالتهاب، وتخلي الجلد أهدأ، أنعم، وأصفى مع كل استخدام. كل مكوّن فيه له معنى… وكل لمسة تحكي قصة.
تدرين ليش راح تحبينه؟
- • يوحّد لون البشرة ويزيد إشراقتها من أول أسبوع
- • يخفف مظهر التصبغات والخطوط الدقيقة
- • يرطّب البشرة بعمق بدون ما يسد المسام
- • يهدّئ الاحمرار والالتهاب بعد التقشير أو الشمس
- • يستخدم للوجه، الشفاه، تحت العين، والرقبة
