ماسك اللبان الحوجري الفاخر
تتخيلين ماسك… يفرد هدوءه على وجهك، ويصحّي بشرتك بهدوء؟ يشتغل بصمت… بس النتيجة تصيح إشراق.
تركيبة تهمس لبشرتك… فتردّ عليك بنعومة ووهج.
من قلب جبال ظفار العُمانية، حيث يُستخرج اللبان الحوجري منذ آلاف السنين، تولد تركيبة فاخرة تعكس تراث الطبيعة العُمانية في أنقى صوره. يحتوي هذا الماسك الطبيعي للبشرة على زيت اللبان الحوجري النقي، الذي يُعد مصدرًا طبيعيًا لمركبات ذات تأثير الكورتيزون الطبيعي، مما يساعد على تهدئة الالتهابات، تقليل الاحمرار، ومكافحة التهيّجات بشكل فعّال. يُعد هذا الماسك مثاليًا للبشرة الحساسة والجافة، ويعمل على تحسين مرونة الجلد وتجديد خلاياه بلطف.
عزّزنا هذه القوة الطبيعية بمزيج فاخر من حمض الهيالورونيك، زيت اللوز، زيت الرمان، زيت البابونج، وغيرها من الزيوت، لتقديم ماسك مرطب ومفتح يُعيد إلى البشرة نضارتها الطبيعية ويمنحها عناية متكاملة.
وش راح تحسين من أول استخدام؟
من أول طبقة… تحس بشرتك كأنها تنفّست. تشربين نعومة وتهدئة توصل لأعماق الجلد، وتحسين أن التهيّج والشد خفّ، والملمس صار أهدأ وأنعم.
بعد الغسل؟ الإشراقة تظهر بدون ما تحاولين. كأن التعب انمسح، والبشرة رجعت تبتسم بهدوء. تلمسين الفرق بيدك، وتشوفينه في المراية.
أيش سر ماسك اللبان الحوجري؟
كل مكون في هذا الماسك له وظيفة دقيقة ومدروسة:
- زيت اللبان الحوجري: يحتوي على مركبات مضادة للالتهاب تقلل الاحمرار وتهدّئ البشرة بعمق.
- حمض الهيالورونيك: يرطّب البشرة من الداخل ويملأ الخطوط التعبيرية بلطف طبيعي.
- زيت الرمان: يحارب الجذور الحرة ويحسّن مرونة الجلد ويقلل التصبغات.
- زيت اللوز: يغذّي البشرة الجافة ويمنحها ملمسًا حريريًا.
- زيت البابونج: يُهدّئ الجلد الحساس ويمنع التهيّجات المتكررة.
تدرين ليش راح تحبينه :
- مصدر طبيعي للكورتيزون، يهدّئ الالتهابات ويقلل الاحمرار.
- يناسب البشرة الحساسة والجافة ويمنحها ترطيبًا عميقًا.
- يوحّد لون البشرة ويقلل من التصبغات والبقع الداكنة.
- يشد البشرة ويعزز إنتاج الكولاجين.
- ينظف المسام بلطف ويمنع انسدادها.
- يقلل من الرؤوس السوداء وحب الشباب ويمنح ملمسًا ناعمًا ومتجددًا.
منتج ملكي من تراب ظفار، يجمع نقاء اللبان الحوجري وتأثيره العلاجي الطبيعي – لتعيش بشرتك رفاهية الشفاء والجمال معًا.
أيش يقول العلم؟
تشير الأبحاث إلى أن اللبان الحوجري يحتوي على مركبات boswellic acids، وهي مركبات مضادة للالتهاب ثبتت فعاليتها في تقليل إنتاج الإنزيمات المحفزة للتهيّج الجلدي. دراسة منشورة على PubMed (PMID: 21663484) بيّنت أن هذه المركبات تخفف من حالات الالتهاب الجلدي المزمن بآلية مشابهة للكورتيزون، لكن دون آثاره الجانبية.
أما حمض الهيالورونيك، فقد ثبت في دراسة سريرية (PMID: 17026654) أنه يعزز ترطيب الجلد من الطبقات العميقة، ويقلل فقدان الماء عبر البشرة بنسبة تصل إلى 96%، ما ينعكس على نعومة البشرة وامتلائها وشدّها الطبيعي.
وُثقت فعالية زيت الرمان كمضاد قوي للأكسدة يثبط تأثير الجذور الحرة، في حين أن زيت البابونج ثبت أنه يخفف التهيّجات بفضل احتوائه على azulene, كما جاء في دراسة أوروبية حول النباتات الطبية.
نباتية، طبيعية 100%، خالية من المواد الكيميائية، البارابين، والعطور الصناعية – عناية نقية تُجسّد الفخامة وتُلامس جوهر الجمال.
