
زيت بذور الحناء العضوي
لو شعرك يتساقط، يتعب من أقل حرارة، أو يحس بالاختناق من الزيوت... الحل مو بتركيبة، بل بزيت واحد نقي يرجّع لفروة رأسك تنفّسها الطبيعي.
مو كل شي يلمع... يعالج. الزيت هذا ما مر على آلات… ولا دخل خطوط تكرير… هو زيت خام، يُستخرج يدويًا من بذور الحناء، ويحتفظ بكل مكوناته الفعالة مثل ما كانت الجدّات يستخدمنه – بس بهندسة زمننا الحديث.
أيش سر هذا الزيت؟
زيت بذور الحناء يحتوي على مركبات نباتية نشطة مثل حمض الغال واللاوسون، وهي المسؤولة عن مفعوله المضاد للبكتيريا والالتهابات. هالمركبات توصل لفروة الرأس، تنظفها بلطافة، وتهيئ بيئة خصبة للبصيلات عشان تنمو بقوة. غير كذا، الزيت يرطّب بعمق ويساعد على توازن إفراز الدهون الزائدة، خصوصًا للشعر اللي يعاني من دهنية مفرطة أو تقشّر.
وش يميّزه عن غيره؟
الفرق الحقيقي ما يكون بس في المكونات، بل في المصدر والطريقة. زيتنا يُستخرج من بذور حناء طازجة بعصر يدوي بارد بدون آلات، عكس الزيوت التجارية اللي تُنتج بضغط صناعي يفقدها الفاعلية. هالفرق يخلّي كل قطرة توصل لجذور الشعر حاملة معها الفائدة الكاملة.
أيش تحسين من أول استخدام؟
خفة في الفروة، تقليل في الحكة، ولمعة طبيعية تبدأ من الجذور. يندمج الزيت مع الشعر بدون ما يخنقه أو يثقله. مع الاستمرار؟ راح تحسين بالفرق في كثافة الخصل، وانخفاض التساقط تدريجيًا.
تدرين ليش راح تحبينه؟
- • من أول أسبوع… تحسن في نعومة الشعر وانخفاض الحكة بشكل واضح.
- • بعد 10 أيام… إحساس بالخفة في الفروة وانتهاء الشعور بالدهون أو الانسداد.
- • مع الاستخدام المنتظم… يقل التساقط تدريجيًا وتبدأ الفراغات تلتئم.
- • الشعر يصير أكثر كثافة من الجذور… وأقوى عند التمشيط والغسيل.
- • يناسب حتى الحواجب والرموش… تغذية لطيفة ونتيجة محسوبة.
- • الزيت ما يخنق ولا يثقّل… يندمج طبيعي مع شعرك كأنه جزء منه.
أيش يقول العلم؟
- • زيت بذور الحناء غني بمضادات الأكسدة مثل حمض الغال، ويُظهر نشاطًا مضادًا للميكروبات ويعزز التئام الجلد (PubMed).
- • له خصائص مضادة للالتهابات ويُظهر تأثيرًا إيجابيًا على نمو الشعر في الدراسات المخبرية (NCBI).
- • يُستخدم تقليديًا في علاج الأمراض الجلدية وتحسين صحة فروة الرأس بشكل عام (PMC).
لكن مو كل زيت يُقال له طبيعي… يخدم بشرتك أو فروتك فعليًا.
- • الزيوت المعصورة بالآلات التجارية (cold press machines) تتعرض لحرارة ميكانيكية تفقد الزيت مركباته النشطة بنسبة قد تصل إلى 60% (NIH).
- • بعض الآلات المستوردة من الصين تعتمد ضغط سريع عبر أسطوانات حديدية، مما يؤدي إلى تسرّب المعادن الثقيلة داخل الزيت (ScienceDirect).
- • الزيوت المُكرّرة تفقد كل الفينولات والمركبات المضادة للبكتيريا خلال المعالجة، وتُصبح مجرد ملمّع عديم القيمة العلاجية (PubMed).
نشحن لجميع دول الخليج والعالم.