زيت اللافندر الياباني
لو كانت الراحة تُقطّر… كانت راح تطلع بهذا الزيت البنفسجي من قلب اليابان.
من حقول فورانو في جزيرة هوكايدو، حيث تلتقي التربة البركانية النقية بالنسيم البارد، يُستخلص زيت اللافندر الياباني بالبخار بكل لطف. زيت نقي، عطري، وعلاجي — يحمل هدوء الطبيعة اليابانية في قطرة واحدة. مو بس استرخاء… هذا توازن نفسي، ترميم جلدي، وتجديد داخلي.
هل تعلمين؟
زيت اللافندر الياباني يتميز بنسبة عالية من لينالول وأسيتات الليناليل، وهي مركبات طبيعية مسؤولة عن التأثير المهدئ للأعصاب وتهدئة الجلد. بعكس بعض الزيوت التجارية التي تُخفف أو تُصنع بطرق غير تقليدية، زيتنا يُقطر بلُطف بالبخار — ما يحافظ على فاعليته وعطره الأصلي الفاخر. يُستخدم منذ عقود في اليابان لتسكين البشرة، تسريع التئام الجروح، وتخفيف توتر العضلات بعد الإجهاد.
وش سر هذا الزيت؟
زيت اللافندر من فورانو يحتوي على تركيز نقي من اللينالول الذي يُقلل من حساسية الجلد، ويحارب الالتهاب، ويُهدّئ التهيج بعد إزالة الشعر أو التعرض للشمس. كما يحتوي على أسيتات الليناليل التي تُنظم إفراز الدهون في البشرة وتقلل من التوتر العضلي والعصبي. هو زيت عطري وفعّال، مثالي للبشرة الحساسة، الشعر الجاف، والتدليك المريح.
وش تحسين من أول استخدام؟
إحساس فوري بالراحة والسكينة. البشرة تشعر بهدوء لطيف، والاحمرار يبدأ يهدأ بسرعة. عند التدليك، العضلات ترتخي والنفس يهدأ — وكأنك في منتجع ياباني.
تدرين ليش راح تحبينه؟
- • يعيد توازن البشرة الدهنية والمختلطة بلطف وفعالية
- • يهدّئ التهيج بعد الحلاقة، الليزر، أو التعرّض للشمس
- • مثالي للتدليك وتخفيف توتر العضلات والرقبة
- • يعزّز النوم العميق ويُخفف القلق عند استخدامه قبل النوم
- • يُرطّب البشرة ويمنحها نعومة بدون انسداد المسام
- • يهدّئ فروة الرأس الجافة أو المتوترة ويقلل القشرة الناتجة عن التوتر
وش يقول العلم؟
- • اللافندر يحتوي على مركب لينالول، الذي يقلل مستويات الكورتيزول (هرمون التوتر) (PubMed Study)
- • يساعد في تحسين نوعية النوم وتخفيف الأرق (NCBI)
- • فعّال في علاج حب الشباب، تقليل الإكزيما، وتسريع التئام الجروح (Journal of Ethnopharmacology)
