زيت البابونج العضوي
بشرتك تحترق؟ تتحسس؟ أو تتقشر من أقل شيء؟
في عالم العناية بالبشرة، الهدوء ما يصنعه الكلام… بل المكوّنات. وزيت البابونج هو أهدأ من يتكلم باسم بشرتك المتعبة.
هل تعلمين؟
كثير من الزيوت يُروّج لها على أنها طبيعية، لكنها تكون زيوت عطرية مركّزة، تسبب تهيجًا قويًا إذا استخدمت مباشرة. لكن زيت البابونج اللي نستخدمه هو زيت ناعم، عشبي، خفيف — آمن حتى على بشرة الطفل بعد الشمس أو الشمع.
وش سر هذا الزيت؟
اخترنا زهور البابونج الألماني النقي، لأن مركب الأزولين فيها هو سر التهدئة العميقة من أول لمسة — يخفف الاحمرار، ويعيد للبشرة هدوءها الطبيعي. ولأن الراحة ما تكفي بدون ترميم، اعتمدنا العصر البارد ليحافظ على البيسابولول، وهو من أقوى المركبات النباتية المضادة للالتهاب، يشتغل بصمت على تهدئة الحكة وتهوية الجلد المتعب. ما استخدمنا أي عطور ولا إضافات، عشان تلمسين النعومة بدون أي حرقان أو تهيّج. ومو بس للكبار… تركيبته خفيفة وآمنة لدرجة يقدر الطفل يستخدمه بعد الشمع أو الشمس، وينام مرتاح.
وش تحسين فيه من أول استخدام؟
- • برودة لطيفة تلمسينها من أول دقيقة
- • تقليل فوري للاحمرار والانزعاج
- • ملمس ناعم جدًا بدون دهنية
- • تهدئة واضحة بعد الشمع أو التقشير
تدرين ليش راح تحبينه؟
- • مثالي للبشرة الحساسة والمتهيجة
- • آمن حتى على بشرة الأطفال
- • يبرد الجلد بعد الشمس أو الحلاقة
- • بدون رائحة مزعجة أو مواد حافظة
وش يقول العلم؟
- • مركب Bisabolol الطبيعي في البابونج له خصائص مهدئة ومضادة للالتهاب، ويُستخدم في الطب لتقليل الحكة وتهيّج الجلد (PubMed).
- • مادة Azulene تمنح الزيت لونه الأزرق الطبيعي، وتُعرف بقدرتها على تقليل الاحمرار الناتج عن الحساسية أو التعرض لأشعة الشمس.
- • زيت البابونج يعتبر من الزيوت القليلة المناسبة تمامًا للبشرة الحساسة وللأطفال حسب دراسات أمان الزيوت النباتية.
- • مقارنات سريرية أظهرت أن البابونج فعّال في تهدئة الأكزيما الخفيفة، ويقارب في تأثيره بعض الأدوية الموضعية مثل الكورتيزون، دون آثار جانبية ضارة.
