عسل السدر الدوعني الملكي
فخامة الجنوب... من حضرموت إلى مائدتك – هذا هو عسل السدر الدوعني الأصلي.
من جبال حضرموت الشاهقة إلى وادي دوعن العريق، يأتيك عسل السدر الدوعني النادر، الذي يُعد من أفخر وأغلى أنواع العسل في العالم. يتم جمعه خلال موسم السدر السنوي بين شهري أكتوبر وديسمبر، حيث يتغذّى النحل على أزهار شجرة السدر الصحراوية ذات الفوائد العلاجية الغنية. العسل يُجمع ويُعبأ يدويًا بدون تسخين أو ترشيح، ليحافظ على قيمته الغذائية والشفائية الفريدة.
تركيبته كثيفة، لونه عنبري داكن، نكهته خشبية عميقة مع لمسة كراميل طبيعية، ورائحته تأسر الحواس منذ أول شمّة. غني بالإنزيمات الحية، مضادات الأكسدة، ومعادن نادرة تعزز المناعة وتحسن الهضم وتقاوم الالتهابات الداخلية والخارجية.
ليش هذا العسل؟
- • يُعد من أندر وأغلى أنواع العسل في العالم – رمز للفخامة والجودة منذ مئات السنين.
- • يُستخرج من قلب وادي دوعن في حضرموت – أشهر موطن لعسل السدر عالميًا.
- • طعمه الكثيف يحمل نكهة السدر البري مع لمسة ترابية عميقة ومذاق ملكي لا يُنسى.
- • غني بإنزيم الغلوكوز أوكسيداز ومضادات طبيعية تُحارب البكتيريا وتعزّز المناعة.
- • يحتوي على تركيز عالٍ من مركبات الفلافونويد والبوليفينول – يدعم الصحة العامة ويقلل الالتهابات.
- • يُستخدم تقليديًا في الطب الشعبي لعلاج مشاكل الكبد، المعدة، ونقص المناعة.
- • خام تمامًا – لم يُسخن، لم يُصفّى، ولم يُعالج… كما أنتجته الطبيعة النقية.
- • فخر المنتجات العربية والخليجية – مثالي للإهداء الفاخر أو الاستخدام اليومي الرفيع.
هل تعلم؟
عسل السدر الدوعني يُعد من أوائل أنواع العسل التي خضعت للتحليل العلمي وأثبتت خصائصه الحيوية والمضادة للبكتيريا. سلالة النحل الحضرمي الأصلية التي تنتج هذا العسل محمية طبيعيًا في جبال حضرموت، حيث يُمنع إدخال أي سلالات هجينة حفاظًا على نقائها. هذا العسل يمثل تراثًا صحيًا وعلاجيًا متوارثًا من جيل إلى جيل.
