ورق السدر الملكي
إذا كان شعرك فقد بريقه، أو صار يتساقط من التعب – فأنتِ ما تحتاجين منتج… بل طقس عناية عميق، طبيعي، يُرجع لذاكرة الشعر حيويته القديمة. مو أي سدر… هذا كنوز بلقيس، نقي، صادق، ويعرف طريقه لجذورك وبشرتك. هذي النوعية ما تحصلينها بسهولة، لأننا ننتقيها من مناطق محددة في اليمن، بكمية محدودة لكل موسم.
وش سر سدر كنوز بلقيس؟
تنمو شجرة السدر في الوديان الطينية والجبال الهادئة في اليمن… هناك، حيث لا تسمعين إلا صوت المطر، ولا يصل للتراب غير نقاء السماء. من حضرموت إلى وادي دوعن، تتغذى أوراق السدر من الأمطار فقط… ما لم تلمسه يد، وما مازجه سماد.
نختار أوراقها في موسمها الأصفى… لما تكون مشبعة بكل خير الطبيعة. الصابونين النباتي يتكوّن فيها بهدوء، ينظّف بلطف من غير ما يُجرّد… والفلافونويدات تتغلغل لتعالج وتوازن، بينما مركبات التانين تحيط الجلد بدرع طبيعي ضد التهيّج والتعب.
على الفروة؟ تبدأ تلاحظي فرق… مسامات أنقى، دهون أقل، وانتعاش ما يشبه أي شامبو. على الشعر؟ النظافة تصير ناعمة… لا خشونة، لا جفاف، بس خفة ولمعة خفيفة من أول مرة.
وعلى الجسم؟ تنعمين بسنفرة ناعمة تشيل التعب والخلايا القديمة، وتخلي لمسة الجلد أنعم من النسيم. أما وجهك؟ فهذا السدر له حكاية معه — ماسك طبيعي ما يحتاج كيمياء، بس 10 دقايق كافية ترجع التوازن، وتخلي بشرتك ترتاح، تتنفس، وتلمع بهدوء.
وش راح تحسين من أول استخدام؟
تحسين بنعومة طبيعية من أول غسلة – لأن خلايا الفروة تبدأ تستجيب لتنقية السدر الطبيعية. ومع الاستمرار، تلاحظين توازن في إفراز الدهون، وراحة في الفروة، وتقوية في البصيلات. البشرة أيضًا تصير أنقى وأهدأ، ويقل فيها التهيّج والاحمرار.
تدرين ليش راح تحبينه؟
- • أول ملمس… تحسين بنعومة خفيفة كأن الفروة تتنفس.
- • مع كل استخدام… التساقط يقل، وتنظيف الفروة يصير أعمق.
- • بعد أسبوعين… تلاحظين توازن دهني ومظهر صحي للفروة والبشرة.
- • من الداخل… فروتك وبشرتك تصير أهدأ، بدون التهابات أو حبوب.
- • وإذا استخدمتيه كماسك للوجه، يعطي إشراقة لطيفة وينظف المسام بلطف طبيعي.
هل تعلمين؟
أن ورق السدر ما هو بس مطحون تقليدي… بل يحتوي على صابونين نباتي طبيعي يساعد على تنظيف الفروة بلطف، ومضادات بكتيريا وفطريات تساهم في تقوية الشعر وتنقية البشرة، بدون أي ضرر جانبي. ولهذا يُستخدم منذ قرون في الطقوس العربية كغسول كامل للجسم والشعر والوجه.
وش الفرق بينّا وبين غيرهم؟
غالب أنواع السدر التجاري تُطحن بكميات كبيرة، من دون عناية بطريقة القطف أو التجفيف. والنتيجة؟ بودرة خشنة، فعالية ضعيفة، ونشاط شبه معدوم.
بعضها يحتوي على إضافات صناعية أو يخلط بأعشاب أخرى لتقليل التكلفة، مما يقلل من فاعليته ويؤثر على البشرة الحساسة سلبًا.
أما في كنوز بلقيس، فالوضع مختلف تمامًا… السدر يُقطف يدويًا من مناطق موسمية نادرة، ويُجفف تحت الظل بعناية للحفاظ على مركباته الطبيعية الفعالة.
وما نطحن أي دفعة إلا بعد التأكد من نقائها وجودتها. بدون إضافات، بدون خداع، بس سدر نقي… من قلب الطبيعة.
وش يقول العلم؟
- • أوراق السدر تحتوي على مركبات مضادة للبكتيريا والالتهاب، وقد استخدمت تقليديًا لعلاج حب الشباب والتهيّج الجلدي. (PubMed)
- • لها نشاط مضاد للفطريات وقد عُدّت مكوّنًا فعالًا ضد قشرة الرأس كما استُخدم في شامبو ضد القشرة. (PubMed)
- • دراسة حديثة أكدت خصائصه المضادة للأكسدة والمضادة للبكتيريا، مما يعزز صحة الفروة والشعر. (PubMed)
في المقابل، الكثير من السدر التجاري يُجمع من أماكن غير مراقبة، ويُخلط بمواد مالئة تقلل من نقائه، مما يؤثر على نتائجه، وقد يسبب تحسس للبشرة. أما سدر كنوز بلقيس، فتُقطف أوراقه يدويًا وتُطحن دون أي إضافات، محافظة على نقائها الطبيعي الاستثنائي.
رجعي شعرك وبشرتك لأيامها الذهبية… بنقاء السدر مثل ما خلقته الطبيعة.
منتجاتنا خالية من المواد الكيميائية، العطور الصناعية، البارابين، والمواد الحافظة.
شحن سريع متاح لدول الخليج وجميع دول العالم
